تسقط الاندلس وينتهي حكم المسلمين
عهد من التجريف للثقافة الاسلامية والموروثات تبدأ بحرق الكتب ومنع استخدام اللغة العربية
ثم فرض التنصير واستبدال الاسماء العربية باسماء فرنجية
وتفرقة واضطهاد
تبدع رضوي عاشور في سرد الاحداث المعبرة عن الظلم والاضطهاد
تبدع في وصف غرناطة والبيازين
تجعلك تتعلق بتلك الاماكن كما تتعلق بها الشخصيات
لا تسرف في سرد الاحداث التاريخية واسباب السقوط
بل تعمد لوصف اثر السقوط في النفوس بالاخص البسطاء
اثر حرق الكتب علي شخص حرفته طباعة الكتب بالعربية
شخص ترحل امه فلا يستطيع ان يغسلها ويكفنها طبقا للشريعة الاسلامية رغم كونهما مسلمان
ويتحايل علي القانون فتغسلها النسوة تبعا لدينها ثم يضعها في التابوت ويذهب بها الي الكنيسة كي يصلوا عليها
تجريف وتغريب واضطهاد وتفرقة
وتبدع رضوي عاشور في وصف كل هذا
ولكن مع موت احد الشخصيات الرئيسية تدعي "مريمة" ولا يتبقي سوي حفيدها "علي "
تشعر برتابة في الاحداث ويبدو ان رضوي عاشور اختقلت شخصية علي كي يكون هناك رابط تصف من خلاله بقية الاحداث كالمعارك مع الانجليز والمزيد من الاضطهاد للعرب المسلمين
__________________________
ضياع الارض يضعف علاقة العبد مع السماء اتجاه لاحظته في الطنطورية ولاحظته اكثر في ثلاثية غرناطة
رتابة في الاحداث واحساس بالملل وكأبة تطغي علي كل شئ
رضوي عاشور مبدعة في وصف المرأة حين تحب وحين تصبح اما
رائعة في وصف المرأة في كل حالاتها
اتضح ذلك في الطنطورية لان محور الاحداث امرأة
تبدأها طفلة في مجزرة الطنطورة وتظل معك حتي النهاية بعد محطات كثيرة وطويلة من الغربة والالم
ولكن في ثلاثية غرناطة
لم اشعر بذلك احسست ان الهدف هو غرناطة والسقوط والحديث عن التغريب والاضطهاد
وان الاهتمام بالشخصيات لم يكن بالقدر الكافي
الحقيقة لم استطع ان اكلملها
عهد من التجريف للثقافة الاسلامية والموروثات تبدأ بحرق الكتب ومنع استخدام اللغة العربية
ثم فرض التنصير واستبدال الاسماء العربية باسماء فرنجية
وتفرقة واضطهاد
تبدع رضوي عاشور في سرد الاحداث المعبرة عن الظلم والاضطهاد
تبدع في وصف غرناطة والبيازين
تجعلك تتعلق بتلك الاماكن كما تتعلق بها الشخصيات
لا تسرف في سرد الاحداث التاريخية واسباب السقوط
بل تعمد لوصف اثر السقوط في النفوس بالاخص البسطاء
اثر حرق الكتب علي شخص حرفته طباعة الكتب بالعربية
شخص ترحل امه فلا يستطيع ان يغسلها ويكفنها طبقا للشريعة الاسلامية رغم كونهما مسلمان
ويتحايل علي القانون فتغسلها النسوة تبعا لدينها ثم يضعها في التابوت ويذهب بها الي الكنيسة كي يصلوا عليها
تجريف وتغريب واضطهاد وتفرقة
وتبدع رضوي عاشور في وصف كل هذا
ولكن مع موت احد الشخصيات الرئيسية تدعي "مريمة" ولا يتبقي سوي حفيدها "علي "
تشعر برتابة في الاحداث ويبدو ان رضوي عاشور اختقلت شخصية علي كي يكون هناك رابط تصف من خلاله بقية الاحداث كالمعارك مع الانجليز والمزيد من الاضطهاد للعرب المسلمين
__________________________
ضياع الارض يضعف علاقة العبد مع السماء اتجاه لاحظته في الطنطورية ولاحظته اكثر في ثلاثية غرناطة
رتابة في الاحداث واحساس بالملل وكأبة تطغي علي كل شئ
رضوي عاشور مبدعة في وصف المرأة حين تحب وحين تصبح اما
رائعة في وصف المرأة في كل حالاتها
اتضح ذلك في الطنطورية لان محور الاحداث امرأة
تبدأها طفلة في مجزرة الطنطورة وتظل معك حتي النهاية بعد محطات كثيرة وطويلة من الغربة والالم
ولكن في ثلاثية غرناطة
لم اشعر بذلك احسست ان الهدف هو غرناطة والسقوط والحديث عن التغريب والاضطهاد
وان الاهتمام بالشخصيات لم يكن بالقدر الكافي
الحقيقة لم استطع ان اكلملها